--------------------
بسبب تعيين والي الخرطوم لمسؤول حزبي
علي رئاسة لجنة الإسناد المدني للمقاومة الشعبية تداول عدد من رواد مواقع التواصل والناشطين قرار الوالي بأنه لايصب في خدمة المقاومة الشعبية بقدر ماهو صب الزيت علي النار وقنبلة موقوته قابلة للإنفجار
ويري مراقبين أن جهات حول الوالي أوقعته في هذا الخطأ الكبير فالمقاومة الشعبية هي سند حقيقي للجيش وتعمل تحت إمرته فإن أمر تسليم قيادتها لحزب سعي لتفكيك القوات المسلحة السودانية بشتي الطرق يدعوا للإستغراب إذ كيف تسلم قيادة المقاومة الشعبية بالعاصمة لمسؤول حزبي ظل مناوئا للجيش ويحرض ضده لتفكيكه وإسقاطه هذا
وقال بعض الناشطين أن والي الخرطوم قام بحل لجنة المقاومة الشعبية السابقة وعين هذه اللجنة التي تضم مسئول حزب يساري ماهي الإ محاولة لآبعاد صلته بالتيار الإسلامي الذي أنتظمت عضويته ضمن صفوف المقاومة الشعبية منذ إندلاع الحرب.
Nahda_TV
تعليقات
إرسال تعليق